زائد الشوق
2004, 11:00 PM
يا مل قـلـب كل ما التـمّ الا شـفــاق *** من عام الا ول به دواكيك وخـــفــوق
يجاهد جنود في سواهـيج الا طــراق *** ويكشف له اسرار كتمها بصندوق
الى عـنّ له تذكار الا حباب واشتاق *** باله وطــاف بخا طره طاري الشوق
قــرّبت له من غــا ية( البن) ما لاق *** بـا لـــكـفّ صـافيها عن العــذف منسوق
احمـس ثلا ثٍ يا نديــمــي على ساق *** ريــحه على جمر الغــضا يفضح السوق
حــذراك والـنــيّـه وبــالك والا حراق *** واصــحى تصير بحمســة البنّ مــطـفـوق
الى اصـفـرّ لونه ثم بــشّـت با لاعراق *** وصارت كما الــيا قوت يــطرب له الموق
وعــطّـت بريحٍ فاضحٍ فاخرٍ فـــاق *** لا عــنــبــرٍ ريحــــه بــا لا نــفــاس منشوق
دقّـــه بنـــجـــرٍ يسمعه كل مشتاق *** راع الهوى يــطرب الى د قّ بــخـــفـــو ق
واحشـــه بـدلّــة مـو لـعٍ كــنّها ساق *** بـــلّو رةٍ منصــوبــةٍ تــقــل غــرنـــــــوق
خـــلّــه تفوح وراعي الكيف يشتاق *** الى طفح لــه جـــوهــرٍ صــــــحّ لــه ذ وق
اصغر قموره كــا لزمــرّ د با لا شعاق *** وكبـارهـا الطـافـح كما صـافـي المـوق
وزلــّه على وضحا بها خمسة ارنـاق *** هـيل ومسـمار با لا سـباب مسـحـو ق
مع زعفران والشـمطـري الى انسـاق *** ريـحه مـع العـنـبر على الطاق مطـبوق
الـى اجـتـمــع هـذا وهـذا بـتـــيـــفـــاق *** فـصبــّه كـفـيـت الـعـوق عـن كـل مخلوق
بـفـنـجـال صـيـن صـافي عـند الارمـاق *** تـغـضـي وكـرسيّــه غــدانٍ لـمـعـشــوق
الى انـطـلـق من ثـعـبـتـه تـقـل شـبراق *** رنــْق تـصـوّر با لـحـمـامـة على الطوق
خـمـرٍ الى منّــه تسـلسـل با لا ريـــاق *** وعليـه مـن مـا صـافي الـورد مـذلـو ق
راعيـه كنّــه شـارب خـمـر تـريـا ق *** كـاس الـطرب وسـرور من ذاق له ذوق
الى ان يقول في النهاية :
هذا وصـلـوا عـدّ مـا نـاض بـرّ ا ق *** أو ما شكـى الفـرقا شفـيـق لمشفـوق
على النبي ما زجّ زاجٍ با لا وراق *** وآ له وصحبه عد ما سيق مسيــــــــوق
أعتذر عن عدم التنسيق المظبوط 100% ولكن والمهم وصول العلم فقط
يجاهد جنود في سواهـيج الا طــراق *** ويكشف له اسرار كتمها بصندوق
الى عـنّ له تذكار الا حباب واشتاق *** باله وطــاف بخا طره طاري الشوق
قــرّبت له من غــا ية( البن) ما لاق *** بـا لـــكـفّ صـافيها عن العــذف منسوق
احمـس ثلا ثٍ يا نديــمــي على ساق *** ريــحه على جمر الغــضا يفضح السوق
حــذراك والـنــيّـه وبــالك والا حراق *** واصــحى تصير بحمســة البنّ مــطـفـوق
الى اصـفـرّ لونه ثم بــشّـت با لاعراق *** وصارت كما الــيا قوت يــطرب له الموق
وعــطّـت بريحٍ فاضحٍ فاخرٍ فـــاق *** لا عــنــبــرٍ ريحــــه بــا لا نــفــاس منشوق
دقّـــه بنـــجـــرٍ يسمعه كل مشتاق *** راع الهوى يــطرب الى د قّ بــخـــفـــو ق
واحشـــه بـدلّــة مـو لـعٍ كــنّها ساق *** بـــلّو رةٍ منصــوبــةٍ تــقــل غــرنـــــــوق
خـــلّــه تفوح وراعي الكيف يشتاق *** الى طفح لــه جـــوهــرٍ صــــــحّ لــه ذ وق
اصغر قموره كــا لزمــرّ د با لا شعاق *** وكبـارهـا الطـافـح كما صـافـي المـوق
وزلــّه على وضحا بها خمسة ارنـاق *** هـيل ومسـمار با لا سـباب مسـحـو ق
مع زعفران والشـمطـري الى انسـاق *** ريـحه مـع العـنـبر على الطاق مطـبوق
الـى اجـتـمــع هـذا وهـذا بـتـــيـــفـــاق *** فـصبــّه كـفـيـت الـعـوق عـن كـل مخلوق
بـفـنـجـال صـيـن صـافي عـند الارمـاق *** تـغـضـي وكـرسيّــه غــدانٍ لـمـعـشــوق
الى انـطـلـق من ثـعـبـتـه تـقـل شـبراق *** رنــْق تـصـوّر با لـحـمـامـة على الطوق
خـمـرٍ الى منّــه تسـلسـل با لا ريـــاق *** وعليـه مـن مـا صـافي الـورد مـذلـو ق
راعيـه كنّــه شـارب خـمـر تـريـا ق *** كـاس الـطرب وسـرور من ذاق له ذوق
الى ان يقول في النهاية :
هذا وصـلـوا عـدّ مـا نـاض بـرّ ا ق *** أو ما شكـى الفـرقا شفـيـق لمشفـوق
على النبي ما زجّ زاجٍ با لا وراق *** وآ له وصحبه عد ما سيق مسيــــــــوق
أعتذر عن عدم التنسيق المظبوط 100% ولكن والمهم وصول العلم فقط