ابن دويرج و محمد المذن

[ماجدونا]

قال بن دويرج :-



حيا الله اللي حوا فكره دلايل صعب الافكار = يقضّ رسم الهوى كنه يقضّه من صخرها
معناه كنه يقصه من وعر شخنوب سنجار = حتى الى جاته الكلمه من الجاهل سترها
الجار بالجار يالغالي فلا ينباع بالجار = طبٍ يداوي العيون .. وطبٍ يقصر في نظرها


فأجابه محمد المذن :-




الله يحييك يالغالي عدد مختلف الازهار = يا غبـّة حايره ما كل من جاها عبرها
كان انت تشفق على طرد الهوى من كل معبار = من منقع الروضه اللي ما بعد فتـّق ثمرها
ترا حلاة الهوى يا اهل الهوى تقطيف نوار = يركع له الطير مختلفٍ بياضه مع حمرها