أبو زياد
2007, 09:16 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ديوان شعراء الوشم لمؤلفه الاستاذ الشاعر سعود عبدالرحمن اليوسف أطلعت عليه عند أخي الاستاذ الشاعر سليمان بن حمد الهطلاني (أبوهاني) فأعجبت به وبحثت عنه فلم أجده فطلبت من أخي ابوهاني إيصال هذه الابيات الى مؤلف الكتاب وسلمها له بتاريخ 19/2/1423هــ في منزله بمدينة عنيزة:
ليتِ أبُوهاني يُوِصلَ الخَطّ مَنْصاه=بالوَشْم وِالاَّ يَمّ دارَ الرِّياضي
ياصَلْ وِثيقَ العِلْم لو ماعَرَفْناه=مَرْجِعْ زِمانِه بينَ الاَشْعار قاضي
عِقْبَ السَّلام الله يِعينِه بْمَسْعاه=في خِدْمِتِه للشِّعر حاضِر وماضي
ياسْعود دِيوانَ الوَشِم مالِقِيناه=بالحَبْس وِالاَّ طَبْعِتِه بِانْقِراضي
ياليت مايَصْعب علينا امْلاقاه=بِجْهودِكم يامِشْرِعينَ الحِياضي
الوَشْم وِعْنيزِه لهم ذِكْر وَاشْباه=ايَّام مِشْوَار العَطَش والرُّماضي
نَرْفع تُراثَ أجِدادنا فوقْ عِلياه=ماعندنا للشِّعر عُمْرِ افْتِراضي
رُوعَةْ قِديمَ الشِّعر لَفْظِه وْمعناه=ماهوبْ من جِنْسَ الدِّعايات فاضي
الشُّكر والتَّقدير منِّي امْباداه=لو حَبْسِةَ الدِيوان فيها اعْتِراضي
انْ صار حَظِّي مِبْتِسِمْ زِين زِيناه=وِالاَّ فَانَا في كِلَّ الاَحْوال راضي
فأجاب مشكوراً بإهداء هذا الديوان ومعه ديوان (أوشيقر والشعر العامي) والرد على القصيده بتاريخ 20/2/1423هـ يوم الجمعه حيث يقول :
الخَطّ يالهَقَّاص وَصْلُ وْقَريناه=من كَفّ قَرْمٍ لَلصِّداقِه يْحاضي
اللِّي تَبِي ياواسِع العِرْفْ جِبِناه=اللِّي منَ اجْلِه شِعْرِكَ اليوم هاضي
اللِّي تْدَوِّرْ عَنْه واللِّي تِمَنَّاه=ياصَلْكْ قَبْلَ الشَّمس تِبْدَى الغماضي
ولو كان مَعْدومٍ لمِْثْلِك طِبَعْناه=على فْروخٍ ناصْعاتَ البياضي
يِهِمِّنا مَوْروثَ الاَجْداد وِقْناه=مِتْمَسِّكينٍ بِه وْذيكَ الاَراضي
وَاهَلْ عْنيزِه سَلْمُهم ماجِهِلْناه=قبلَ الْبْنا في دارهم والقِضاضي
والعِلْم عنهم في وْشِيقِرْ عَرَفْناه=عِلْمٍ على مَرَّ التَّواريخ ياضي
عِلْمٍ سِمِعنا بِه وْعِلْمٍ قَريناه=وْسَوالفٍ عنهم طْوالٍ عْرِاضي
أَهْلَ الكَرَم وَاهْلَ الوِفاء والمْوالاه=وْناسٍ تْعاشِرْهُم تَراهُم حْظاظي
ماقِلْتِه الاَّ يومْ بالعين شِفْناه=وْلاني عنَ الهَرْجَ الصِّحيحِ مْتَغاضي
ديوان شعراء الوشم لمؤلفه الاستاذ الشاعر سعود عبدالرحمن اليوسف أطلعت عليه عند أخي الاستاذ الشاعر سليمان بن حمد الهطلاني (أبوهاني) فأعجبت به وبحثت عنه فلم أجده فطلبت من أخي ابوهاني إيصال هذه الابيات الى مؤلف الكتاب وسلمها له بتاريخ 19/2/1423هــ في منزله بمدينة عنيزة:
ليتِ أبُوهاني يُوِصلَ الخَطّ مَنْصاه=بالوَشْم وِالاَّ يَمّ دارَ الرِّياضي
ياصَلْ وِثيقَ العِلْم لو ماعَرَفْناه=مَرْجِعْ زِمانِه بينَ الاَشْعار قاضي
عِقْبَ السَّلام الله يِعينِه بْمَسْعاه=في خِدْمِتِه للشِّعر حاضِر وماضي
ياسْعود دِيوانَ الوَشِم مالِقِيناه=بالحَبْس وِالاَّ طَبْعِتِه بِانْقِراضي
ياليت مايَصْعب علينا امْلاقاه=بِجْهودِكم يامِشْرِعينَ الحِياضي
الوَشْم وِعْنيزِه لهم ذِكْر وَاشْباه=ايَّام مِشْوَار العَطَش والرُّماضي
نَرْفع تُراثَ أجِدادنا فوقْ عِلياه=ماعندنا للشِّعر عُمْرِ افْتِراضي
رُوعَةْ قِديمَ الشِّعر لَفْظِه وْمعناه=ماهوبْ من جِنْسَ الدِّعايات فاضي
الشُّكر والتَّقدير منِّي امْباداه=لو حَبْسِةَ الدِيوان فيها اعْتِراضي
انْ صار حَظِّي مِبْتِسِمْ زِين زِيناه=وِالاَّ فَانَا في كِلَّ الاَحْوال راضي
فأجاب مشكوراً بإهداء هذا الديوان ومعه ديوان (أوشيقر والشعر العامي) والرد على القصيده بتاريخ 20/2/1423هـ يوم الجمعه حيث يقول :
الخَطّ يالهَقَّاص وَصْلُ وْقَريناه=من كَفّ قَرْمٍ لَلصِّداقِه يْحاضي
اللِّي تَبِي ياواسِع العِرْفْ جِبِناه=اللِّي منَ اجْلِه شِعْرِكَ اليوم هاضي
اللِّي تْدَوِّرْ عَنْه واللِّي تِمَنَّاه=ياصَلْكْ قَبْلَ الشَّمس تِبْدَى الغماضي
ولو كان مَعْدومٍ لمِْثْلِك طِبَعْناه=على فْروخٍ ناصْعاتَ البياضي
يِهِمِّنا مَوْروثَ الاَجْداد وِقْناه=مِتْمَسِّكينٍ بِه وْذيكَ الاَراضي
وَاهَلْ عْنيزِه سَلْمُهم ماجِهِلْناه=قبلَ الْبْنا في دارهم والقِضاضي
والعِلْم عنهم في وْشِيقِرْ عَرَفْناه=عِلْمٍ على مَرَّ التَّواريخ ياضي
عِلْمٍ سِمِعنا بِه وْعِلْمٍ قَريناه=وْسَوالفٍ عنهم طْوالٍ عْرِاضي
أَهْلَ الكَرَم وَاهْلَ الوِفاء والمْوالاه=وْناسٍ تْعاشِرْهُم تَراهُم حْظاظي
ماقِلْتِه الاَّ يومْ بالعين شِفْناه=وْلاني عنَ الهَرْجَ الصِّحيحِ مْتَغاضي