شعراء عنيزة - علي بن رشيد الخياط !! وباريس نجد ..

امتدادا للموضوع . . قال الشاعر محمد العبدالله بن حسن هاك الحين يوم هو صغير :
قـالوا عنـيزة قـلت يا حبنا له . . . يـا حبـنا لـلـي تسـمـى عنـيـزة
أنا أفتخر به كل ما جا مجاله . . . حيثه على نفسي وقلبي عزيزة
وقال آخر (وأرجو ممن يعرفه أن يذكره لنا مشكورا) , وهي أبيات تم تداولها بكثرة في رسائل الجوال خلال السنتين الماضيتين :
ســلام يا دار الشعر والأحاسيس . . . دار لـها بالشـوق والطيب مرسى
سـلام يا دار الرجال السـناعـيس . . . الطرف فيها طمـن البـال وأمسى
أحلى مديـنـة حسب كل المقايـيس . . . ومن قـال بعنيزة عذاريب يخسى
لا يـا عنيزة كـذب منتـيب باريـس . . . باريس أصلا هي عنيزة فـرنسا!
. . وطبعا مثل ما تلاحظون القصيدة هي البيت الأخير ولذلك قال أحد المتبصرين بالأدب : ثق ثقة تامة أن البيت الأخير قيل أولا ثم ركبت عليه الأبيات الثلاثة الأولى ! قلت : ممكن جدا . وقال آخر : من أبرز مظاهر إبداع البيت الأخير أنه جعل قفلة الشطرين (باريس ـ فرنسا)
.
أما القصائد النبطية التي قيلت في عنيزة فكثيرة جدا وأشهرها على الإطلاق قصيدة شاعر نجد الكبير محمد العبدالله القاضي التي مطلعها :
لعــل بــراق حقــوق خيــاله . . . محن مــرن مــرجهــن وهمــال
ومنها قصائد أبو ماجد :
هـذي عنيزة لا تحسبــه سـوالــيف . . . عمى بعين اللي يـذكر ولا شيــف
رجالهم بالواجب أشطر من السيف . . . هم منوتي هم عزوتي راس مالي
وقصيدة الآخر الذي لايحضرني اسمه :
قطع جــوزك مع الفيزة . . . . . . . . . . . .
الــزين ـتلفــاه بعنيــــــزة . . . ما هو جمال الامركــية
. . . إلخ