يبقى اسم آل علي علم على رأسه نار.
وهناك العلماء والرموز التي لا تحصى أعدادها ، وذراريهم الذين ، تناسوا أمجاد أبائهم ، فصاروا يمتهنون ، أو يمهنون
الأعمال التي يستبعد المجتمع أن ذاك الشسل من هذه الأسود.
قد يقيض الله لهم من يستنبط حقيقتهم من خلال عادادهم وأخلاقهم وعوائدهم التي ، توحي بما لتلك العوائل من موروث خلقي رباني يشعر به المجتمع الذي حولهم.
رغم أنهم على خط الفقر، إلا أن الغنى عنى النفس ، فمن أحبه الله أحبه خلقه.
يقول أحد الشعراء:
أدري تـبي راحتي لايــبعد عــيني ....حرام ما قصرت يديك فيحاجة
أبيك بالخير بالخير تذكرني وتطريني..يجبرني خالقي من نار وهاجة
وأنـا الــلي فيُ مــن هم كافــيني....وعلمهم الدين تفسيره ومنهاجه.
نسل ..ـلان