ولدة الشاعرة عائشة العلي الماجد في مدينة عنيزة في اواخر عام (1931م)
وعاشت في كنف والدها فترة قصيرة وبعدها انتقلت للعيش مع والدتها بعد طلاقها عاشت في بيت خالها الشيخ محمد العبدالعزيز المسلم بمكه المكرمة
وهناك حفظت القران الكريم حيث عرف عن اخوالها انهم رجال علم ودين
وشاء القدر ان يجتمع والدها مرة اخرى عند بلوغها سن العاشرة واقامت فترة في مكه المكرمة مع والديها واصبح والدها يعتمد عليها في امور كثيرة في تدوين خواطر وقصائد والاحداث التي كان يمر بها
وعند بلوغها سن الثامن عشر تزوجت من المهندس المرحوم محمد عبدالله الخلف مهندس الشنطة الملكية احد اعيان مكة المكرمه وهو من اهالى عنيزة الذين هاجرو مع فتح الحجاز برفقة معالى الوزير السابق ابن سليمان حيث ان والدة/ الشيخ عبدالله الخلف راعي بيرق اهالى عنيزة وعمل امير على اخويا ابن سليمان وبعدها انتقلت الى مدينة الرس بصحبة زوجها للعمل على تاسيس مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية
في اوائل عهد الملك سعود بن عبدالعزيز رحمه الله الى ان انتقلت الى حريملاء للعمل على تاسيس مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية اخر وعندها حصل خلاف بينها وبين زوجها وعادت الي مكة المكرمة
وبقي اكبر ابنائها المتوفى عبدالعزيز الخلف برفقة والدة
وعندها قالت اول قصائدها
وما ان سمع زوجها القصيدة واخيها ماجد العلي عمل على ازاله الخلاف بينهما وعادت الى مدينة الرياض الذي انتقل عمل زوجها اليها
والي ان توفي زوجها ذهبت الي الولايات المتحدة عن احد ابنائها الذي يعمل في سفارة مولاى خادم الحرمين وهي محل عناية كثيرا من اصحاب السمو الملكي وعلى وجة الخصوص الامير سلمان بن عبدالعزيز وبعض اصحاب المعالي /الامين علي العبدالله النعيم و معالى الوزير الدكتور/عبدالعزيز الخويطر والمرحوم السفير /محمد الحمد الشبيلي وللة الحمد بصحة جيدة رغم انها مسنة وهذي نبذة قصيرة عن حياة الشاعرة
وهذة مساهمة منا للمنتدي الجميل
وسوف اوافيكم ببعض قصائدها رغم تحفضها على ذلك