أبو ماجد :
سلام واجب من اخيار الواجبات ترحيبه حره وانا عبد لها
والحاضرين لهم بها حق وثبات يا من عريزتهم وهم كفولها
أحمد الناصر :
يا مرحبا والله عليم الخافيات ياللي تعرفون المعالي كلها
العب تراه الدنيا بها موت وحياه افطن لها يا صاحبي وافطن لها
أبو ماجد :
عندك خبر بالواردات والصادرات والي عقد روؤس الحبال يحلها
والعب ما يصلح من غير مناسبات خذها على المطلوب مني وخلها
احمد :
تراى المعاني مقفيات ومقبلات والناس تبخص من دقها وجلها
مده طويله لا كتاب ولا وصات باللي طويت الكتاب عن وفلها
ابوماجد:
بلاي من حلقي مصاب في شراه لعل عندك بالبلد طب لها
وشلون حالك بالليلي الحاضرات والسدره الي كلكم في ظلها
احمد:
خذفتها يا صاحبي حذف حصاه ما هوب ظني خذفتك مقدلها
خابرك ما تخطي مثل فرض الصلاه والناس في نعمه او قل لعاها
ابوماجد :
تعرفني باللعب أدل من القطاه ادل طرق غيرنا ما دلها
بيني او بينك بالمباراه افتخات وأوفي اديوني قبل يارد حلها
احمد:
واليوم ما عندك برات ولا صرات والي سكن ديره يحتلها
والى ضمنت اكميت فاضمن مرات ياللي اتصايد روح ابوي قل لها
ابو ماجد :
ان كان ما بين الصفوف امجاملات فأذانك الثنتين بأديك بلها
العب بلا سبحه زلا بيدي عصاة والملعبه كل الحقوق اقدي لها
احمد :
الزمل يرعى يا حبيبي بالفلاة احسن لها لو ما ترد احسن لها
تراه العرب توقف على باب الشمات تقول ذي عميا وذيك اخت لها
ابو ماجد :
طبعك خرب والي مخربك الغنى جليت لك جلة افدى من جلها
كل المحطات الكبار مخاوزات ما هوب وحده كل ابوها كلها
احمد:
ماحد يرد السيل في ردن العباة ما مروي الكبد الظاميه علها
البرق يبرق عصر من كل الجهات والمقبله كل العرب تقبل لها
أبو ماجد :
توك تعرف اني دليله للسراة والعب مع السبحه وانا خيط لها
عسى الحيا يسقي الرياض الممحلات من شأن تبرد كل كبد غلها