قم بالتسجيل الان فى المنتدى
البحث فى المنتدى
اطلع على تعليمات المنتدى
المشاركات االجديدة فى المنتدى
ساهم فى تطوير المنتدى
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
عبدالله بن حمد السناني ![]() |
الذهاب إلى الصفحة... |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
[1] | |||||||||
|
||||||||||
*مكانته وشعره : مع أن الوالد رحمه الله لم يعط الاهتمام الذي يليق به بين أبناء بلدته إلا أنهم كانوا يلجأون إليه في غالب المناسبات ليكتب الشعر باسمهم بين يدي الضيوف كقصيدته التي لا زلت أتذكر صداها إلى اليوم بمسامعــي في اجتماع أهالي القصيم في المليداء لما قدم الملك فيصل رحمه الله للمنطقة في أول عقد التسعينات والتي ألقاها الأستاذ إبراهيم السويل. والوالد رحمه الله كان من المعجبين أشد الأعجاب بالملك فيصل ، ولمعرفتي بذلك لمّا سمعت بخبر مقتل الملك رحمه الله دخلت على الوالد رحمه الله في قيلولته ، وهو وقت لا يجرؤ أحد منا أن يفعله ولم يتكرر مثله لهيبته رحمه الله ، فأيقظته بشجاعة وأخبرته بالحدث فقام فزعاً كأن القيامة قد قامت ، ورثاه رحمه الله بقصيدة طويلة كان منها: |
||||||||||
![]() |
![]() |
[2] |
عضو جديد
![]() |
*حياته وصفاته : ولد رحمه الله سنة (1351هـ) كما هو مثبت في حفيظته التي احتفظ بصورة منها حتى اليوم ، وفيها جميع أبنائه وأمام كل منهم ما عدا الصغير إشارة الإلغا(x) إما لزواج أو لاستقلال ببطاقة. ولكن الشيخ محمد العثمان القاضي يصر على أن الوالد رحمه الله ولد قبل ذلك بسنتين (1349هـ) ، وتبعه على ذلك الشيخ عبد الله البسام في ترجمته للوالد ، ولقد نشأ الوالد رحمه الله يتيماً إذ توفي والده وله أربع سنوات فربته أمه طرفه الصالح الخنيني رحمها الله على الدين والخلق إذ كانت رحمها الله عاشت في بيت الشيخ علي بن محمد السناني فنهلت من معين علمه وتربيته ، وكانت أديبة أريبة حكيمة تقرض الشعر الشعبي وتكثر من رواية الحكم والمواعظ. ثم تعلم بعد ذلك على يد المربي صالح بن ناصر آل صالح فاستفاد منه في صقل موهبته الأدبية ، قال الشيخ عبد الله البسام في "علماء نجد في ثمانية قرون (2/88) : "ولد المترجم في بلدة عنيزة عام 1349هـ ونشأ فيها وتعلم في مدارسها النظامية ، حتى تثقف ، وصار ملماً من كل علم وفن بطرف إلا أن ميوله إلى الناحية الأدبية شعراً ونثراً . وحصل على شهادة الكفاءة وأكثر من ملازمة مثقفي مدينة عنيزة مثل الاستاذ صالح بن ناصر آل صالح ، فدرس عليه في المدرسة الابتدائية العزيزية ، واستفاد منه ، فقد وجهه إلى الأدب الرفيع والذوق العالي ، كما عدّل بنانه بحسن الخط وجودة الإنشاء ، فصار من كبار شعراء نجد المعاصرين"أ.هـ وفي أستاذه صالح آل صالح يقول الوالد رحمهم الله : |
عضو جديد
![]() |
|
*حياته وصفاته : ولد رحمه الله سنة (1351هـ) كما هو مثبت في حفيظته التي احتفظ بصورة منها حتى اليوم ، وفيها جميع أبنائه وأمام كل منهم ما عدا الصغير إشارة الإلغا(x) إما لزواج أو لاستقلال ببطاقة. ولكن الشيخ محمد العثمان القاضي يصر على أن الوالد رحمه الله ولد قبل ذلك بسنتين (1349هـ) ، وتبعه على ذلك الشيخ عبد الله البسام في ترجمته للوالد ، ولقد نشأ الوالد رحمه الله يتيماً إذ توفي والده وله أربع سنوات فربته أمه طرفه الصالح الخنيني رحمها الله على الدين والخلق إذ كانت رحمها الله عاشت في بيت الشيخ علي بن محمد السناني فنهلت من معين علمه وتربيته ، وكانت أديبة أريبة حكيمة تقرض الشعر الشعبي وتكثر من رواية الحكم والمواعظ. ثم تعلم بعد ذلك على يد المربي صالح بن ناصر آل صالح فاستفاد منه في صقل موهبته الأدبية ، قال الشيخ عبد الله البسام في "علماء نجد في ثمانية قرون (2/88) : "ولد المترجم في بلدة عنيزة عام 1349هـ ونشأ فيها وتعلم في مدارسها النظامية ، حتى تثقف ، وصار ملماً من كل علم وفن بطرف إلا أن ميوله إلى الناحية الأدبية شعراً ونثراً . وحصل على شهادة الكفاءة وأكثر من ملازمة مثقفي مدينة عنيزة مثل الاستاذ صالح بن ناصر آل صالح ، فدرس عليه في المدرسة الابتدائية العزيزية ، واستفاد منه ، فقد وجهه إلى الأدب الرفيع والذوق العالي ، كما عدّل بنانه بحسن الخط وجودة الإنشاء ، فصار من كبار شعراء نجد المعاصرين"أ.هـ وفي أستاذه صالح آل صالح يقول الوالد رحمهم الله : |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
[3] |
عضو جديد
![]() |
* أعماله : الولد رحمه الله لم يسكن غير عنيزة منذ ولادته إلا لسنتين تقريباً انتقل فيهما إلى الرياض قبل زواجه مع والدته عند شقيقيه ، لكن لمّا غلبه الحنــين إلى عنيزة عاد مع والدته وبقي فيها حتى وفاته ، وبعد أن تخرج رحمه الله من المرحلة الابتدائية سنة (1372هـ) تعين مدرساً في المدرسة العزيزية الابتدائية مع أساتذته لتميزه رحمه الله في عقله وعلمه مع قلة المدرسين آنذاك فدرّس بعض أقرانه ، وفي هذه الأيام يصلي خلفي في مسجدي الذي أؤم فيه العم العابد عبد الله الحريقي أبو حمد الذي يذكر لي أن الوالد رحمه الله درّسه تلك الفترة مع أنه من أقران الوالد تقريباً. إن كل من درس على الوالد رحمه الله في تلك الفترة أكن له المحبة وشهد له بالعلم ودماثة الخلق والقدرة الفائقة على إيصال المعلومة. يحكي ذلك الشيخ عبد الله البسام في "علماء نجد في ثمانية قرون (2/88) حين يقول : "زاول المترجم مهنة التدريس فصار محبوباً من زملائه ومن تلاميذه لحسن أخلاقه وكمال سلوكه وطيب حديثه". لكنه رحمه الله بعد فترة من بداية تدريسه تطلع لإكمال الدراسة في بلدته بعد أن منعته والدته رحمها الله من السفر لإكمال الدراسة متغرباً فالتحق بالمرحلة المتوسطة دارساً أيضاً ، فلما أكملها سنة (1384هـ) انتقل إلى الثانوية العامة إدارياً ولم يتحول عنها ، ومن اللطائف إنه انتقل رحمه الله إلى الثانوية بعيد ولادتي بأشهر فأدركته فيها طالباً في آواخر التسعينات وكذلك أدركه قبلي أخي الذي يكبرني. وبالرغم من إلحاح بعض زملائه رحمه الله على انتقاله لإدارة التعليم فقد آثر الاستمرار في الثانوية حتى قدم تقاعده في شهر صفر سنة (1408هـ) لأمرين : فبالإضافة إلى إيثاره البعد عن المسؤولية قدر المستطاع كان حريصاً جداً على التمتع بالإجازة الصيفية التي يتمتع بها موظفوا المدارس ، ولا زلت أذكر ذهابي معه ــ وأنا صغير ــ في أيام الإجازة للثانوية العامة إذا حلَّ دوره في المناوبة الإدارية ، والتي لا تتعدى بضعة عشر يوماً. لكنه رحمه الله في آخر أيامه في الثانوية كان يتحسر على زملائه من الإداريين السابقين الذين كان يجد منهم كل الإجلال والتقدير طيلة خمس وعشرين عاماً ، فلما تغيرت عليه الحال ـ ودوام الحال من المحال ــ قدم تقاعده فكان مما قال رحمه الله في |
عضو جديد
![]() |
|
* أعماله : الولد رحمه الله لم يسكن غير عنيزة منذ ولادته إلا لسنتين تقريباً انتقل فيهما إلى الرياض قبل زواجه مع والدته عند شقيقيه ، لكن لمّا غلبه الحنــين إلى عنيزة عاد مع والدته وبقي فيها حتى وفاته ، وبعد أن تخرج رحمه الله من المرحلة الابتدائية سنة (1372هـ) تعين مدرساً في المدرسة العزيزية الابتدائية مع أساتذته لتميزه رحمه الله في عقله وعلمه مع قلة المدرسين آنذاك فدرّس بعض أقرانه ، وفي هذه الأيام يصلي خلفي في مسجدي الذي أؤم فيه العم العابد عبد الله الحريقي أبو حمد الذي يذكر لي أن الوالد رحمه الله درّسه تلك الفترة مع أنه من أقران الوالد تقريباً. إن كل من درس على الوالد رحمه الله في تلك الفترة أكن له المحبة وشهد له بالعلم ودماثة الخلق والقدرة الفائقة على إيصال المعلومة. يحكي ذلك الشيخ عبد الله البسام في "علماء نجد في ثمانية قرون (2/88) حين يقول : "زاول المترجم مهنة التدريس فصار محبوباً من زملائه ومن تلاميذه لحسن أخلاقه وكمال سلوكه وطيب حديثه". لكنه رحمه الله بعد فترة من بداية تدريسه تطلع لإكمال الدراسة في بلدته بعد أن منعته والدته رحمها الله من السفر لإكمال الدراسة متغرباً فالتحق بالمرحلة المتوسطة دارساً أيضاً ، فلما أكملها سنة (1384هـ) انتقل إلى الثانوية العامة إدارياً ولم يتحول عنها ، ومن اللطائف إنه انتقل رحمه الله إلى الثانوية بعيد ولادتي بأشهر فأدركته فيها طالباً في آواخر التسعينات وكذلك أدركه قبلي أخي الذي يكبرني. وبالرغم من إلحاح بعض زملائه رحمه الله على انتقاله لإدارة التعليم فقد آثر الاستمرار في الثانوية حتى قدم تقاعده في شهر صفر سنة (1408هـ) لأمرين : فبالإضافة إلى إيثاره البعد عن المسؤولية قدر المستطاع كان حريصاً جداً على التمتع بالإجازة الصيفية التي يتمتع بها موظفوا المدارس ، ولا زلت أذكر ذهابي معه ــ وأنا صغير ــ في أيام الإجازة للثانوية العامة إذا حلَّ دوره في المناوبة الإدارية ، والتي لا تتعدى بضعة عشر يوماً. لكنه رحمه الله في آخر أيامه في الثانوية كان يتحسر على زملائه من الإداريين السابقين الذين كان يجد منهم كل الإجلال والتقدير طيلة خمس وعشرين عاماً ، فلما تغيرت عليه الحال ـ ودوام الحال من المحال ــ قدم تقاعده فكان مما قال رحمه الله في |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
[4] |
عضو جديد
![]() |
*أصدقاؤه ومقربوه : تقدم أن الوالد رحمه الله كان له اجتماعات مع أصدقائه في فترة شبابه ونحن صغار ، وهذه الاجتماعات على دوائر مختلفة : |
عضو جديد
![]() |
|
*أصدقاؤه ومقربوه : تقدم أن الوالد رحمه الله كان له اجتماعات مع أصدقائه في فترة شبابه ونحن صغار ، وهذه الاجتماعات على دوائر مختلفة : |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
[5] |
عضو جديد
![]() |
* أصدقاء الشعر : الحقيقة أنه لا أظــــن لمثلي أن يحيط بهؤلاء الأصدقاء خاصة في تأريخ الوالد القديم فهو موضوع أكبر مني ، وكذلك من كان منهم بعد رحيلي إلى الرياض في آخر أربع سنوات غاب عني الكثير من الأحداث التي عايشها الوالد رحمه الله ، وحينما تقرأ لبعض الأدباء الذين عاشوا قديماً في عنيزة ممن قدر لهم أن يكتبوا إشارات عن تأريخ أدبها فإنك تجد شذرات متناثرة هنا وهنا فتستشف منها أن هناك أموراً غائبة كثيرة تحتاج إلى خريت أدب ليجمعها من أفواه الرجال وليس لها إلا الأدباء والمؤرخون ، ولكن أين هم ؟ فانظر على سبيل المثال ما جاء في جريدة الجزيرة الثقافية في يوم الأثنين 25 /رجب/1424 العدد(29) تحت موضوع (خواطر مرسلة عبدالله بن إبراهيم الجلهم رحمهالله رتّبها وأعاد تبويبها وهيأها للنشر في المجلة الثقافية الأستاذ الدكتور عبدالكريم بن محمد الأسعد أستاذ النحو والصرف والبلاغة سابقاً بجامعة الملك سعود.الأستاذ سعد بن ابراهيم أبو معطي) حين يقول : "شارك «أبو ساطي» رحمه الله وأرضاه خلال عمله بعنيزة مشاركاتٍ أدبية بارزة في ميدان الأدب شعره ونثره ، وفي تلك الأيام كان للأدب بين الشباب جولاتٍ وصولات لم تحدَّ منها ولم تعل عليها ميادينُ" الكرة والأقدام" فكان للفقيد الغالي إسهامات شعريةٌ رفيعة وردود وتعليقات أدبيةكان يقدمها في ميدان «النادي الثقافي» طيَّب الله ذكره وعلى منصة «النادي الأدبي» بالمعهد ... وكانت لمقطوعاته الشعرية وقصائده نفحةٌ حزينة تجلو بتاريخه وتترجم آلامه ومعاناته بحيث يكون كما عبّر عن نفسه "كأنني بعد تننُّسي بها خرجت من معتقلٍ مظلم الى جنبات حديقة مورده".. شارك في النادي بقصيدته "السِّينية" التي أهداها إلى الذين يسامرون نجوم الليل والخليُّون نُوَّمُ ويتقلبون في أتون الأحزان والأسى وسواهم لا يحسون تبعات الحياة ولأدائها!!.. وقد جاء من حسن القصيدة الحراء ما يلي: |
عضو جديد
![]() |
|
* أصدقاء الشعر : الحقيقة أنه لا أظــــن لمثلي أن يحيط بهؤلاء الأصدقاء خاصة في تأريخ الوالد القديم فهو موضوع أكبر مني ، وكذلك من كان منهم بعد رحيلي إلى الرياض في آخر أربع سنوات غاب عني الكثير من الأحداث التي عايشها الوالد رحمه الله ، وحينما تقرأ لبعض الأدباء الذين عاشوا قديماً في عنيزة ممن قدر لهم أن يكتبوا إشارات عن تأريخ أدبها فإنك تجد شذرات متناثرة هنا وهنا فتستشف منها أن هناك أموراً غائبة كثيرة تحتاج إلى خريت أدب ليجمعها من أفواه الرجال وليس لها إلا الأدباء والمؤرخون ، ولكن أين هم ؟ فانظر على سبيل المثال ما جاء في جريدة الجزيرة الثقافية في يوم الأثنين 25 /رجب/1424 العدد(29) تحت موضوع (خواطر مرسلة عبدالله بن إبراهيم الجلهم رحمهالله رتّبها وأعاد تبويبها وهيأها للنشر في المجلة الثقافية الأستاذ الدكتور عبدالكريم بن محمد الأسعد أستاذ النحو والصرف والبلاغة سابقاً بجامعة الملك سعود.الأستاذ سعد بن ابراهيم أبو معطي) حين يقول : "شارك «أبو ساطي» رحمه الله وأرضاه خلال عمله بعنيزة مشاركاتٍ أدبية بارزة في ميدان الأدب شعره ونثره ، وفي تلك الأيام كان للأدب بين الشباب جولاتٍ وصولات لم تحدَّ منها ولم تعل عليها ميادينُ" الكرة والأقدام" فكان للفقيد الغالي إسهامات شعريةٌ رفيعة وردود وتعليقات أدبيةكان يقدمها في ميدان «النادي الثقافي» طيَّب الله ذكره وعلى منصة «النادي الأدبي» بالمعهد ... وكانت لمقطوعاته الشعرية وقصائده نفحةٌ حزينة تجلو بتاريخه وتترجم آلامه ومعاناته بحيث يكون كما عبّر عن نفسه "كأنني بعد تننُّسي بها خرجت من معتقلٍ مظلم الى جنبات حديقة مورده".. شارك في النادي بقصيدته "السِّينية" التي أهداها إلى الذين يسامرون نجوم الليل والخليُّون نُوَّمُ ويتقلبون في أتون الأحزان والأسى وسواهم لا يحسون تبعات الحياة ولأدائها!!.. وقد جاء من حسن القصيدة الحراء ما يلي: |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
[6] |
عضو جديد
![]() |
* قصة الديوان : كان رحمه الله يفكر في طباعة ديوانه ويمني نفسه دون أن يقرن ذلك بالعمل ، وهو في ذلك على مرحلتين : |
عضو جديد
![]() |
|
* قصة الديوان : كان رحمه الله يفكر في طباعة ديوانه ويمني نفسه دون أن يقرن ذلك بالعمل ، وهو في ذلك على مرحلتين : |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
[7] |
عضو جديد
![]() |
* من تأثر به الوالد في شعره: لا يستطيع أحد أن يحدد من هو الذي أثر على الوالد رحمه الله في شعره إلا بإخباره هو ؛ لأنه رحمه الله كان نهماً في قراءة الشعر العربي في عهوده المختلفة من جاهلي وإسلامي وأموي وعباسي ومعاصر ، فلا شك أن هذه القراءة الواسعة صاغت لدى الوالد رحمه الله أسلوباً يجمع بين الأصالة والمعاصرة في الشعر أهلته لأن يسميه الدكتور الأسعد ـ كما تقدم ـ (أمير الشعر المعاصر) ، فانظر إليه رحمه الله وهو يحيي أحد الشعراء العراقيين ممن وفد إلى عنيزة فمدحها وهو محمد جاسم الكفكير ، فرد عليه الوالد بقصيدة طويلة من عيون الشعر عارض قصيدته قال في مطلعها : |
عضو جديد
![]() |
|
* من تأثر به الوالد في شعره: لا يستطيع أحد أن يحدد من هو الذي أثر على الوالد رحمه الله في شعره إلا بإخباره هو ؛ لأنه رحمه الله كان نهماً في قراءة الشعر العربي في عهوده المختلفة من جاهلي وإسلامي وأموي وعباسي ومعاصر ، فلا شك أن هذه القراءة الواسعة صاغت لدى الوالد رحمه الله أسلوباً يجمع بين الأصالة والمعاصرة في الشعر أهلته لأن يسميه الدكتور الأسعد ـ كما تقدم ـ (أمير الشعر المعاصر) ، فانظر إليه رحمه الله وهو يحيي أحد الشعراء العراقيين ممن وفد إلى عنيزة فمدحها وهو محمد جاسم الكفكير ، فرد عليه الوالد بقصيدة طويلة من عيون الشعر عارض قصيدته قال في مطلعها : |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
[8] |
عضو جديد
![]() |
الوالد والشعر الشعبي : لقد كان الوالد رحمه الله كسائر أبناء عائلته من أعمام وإخوان وأخوات وأبناء عم حتى والدته رحمهم الله يجيدون نظم الشعر الشعبي المسمى "بالنبطي" ، لكنه كان من الشعراء القلائل الذين جمعوا الإبداع في الشعر بقسميه الفصيح والنبطي ، وكان مشتهراً بذلك رحمه الله ، ولذا لما ترجمه الشيخ محمد بن عثمان القاضي في كتابه "روضة الناظرين عن مآثر علماء نجد وحوادث السنين" قال : "وكان خطاطاً فائقاً في حسنه للخط والوضوح تختاره على الطباعة ، وشاعراً بارعاً لا يجارى ، تـــرجم لــه عبد الله بن إدريس ، وكان إماماً في الأدب والشعر عربيّه ونبطيه"أ.هـ وقد تقدم قول الأستاذ أبي زياد عبد الرحمن العبد الله الهقاص وهو شاعر نبطي فحل عن الوالد رحمه الله حين قال : "تربع على عرش الشعر الفصيح ، له منهج واضح في الشعر العامي". وكان مما قال في رثائه : |
عضو جديد
![]() |
|
الوالد والشعر الشعبي : لقد كان الوالد رحمه الله كسائر أبناء عائلته من أعمام وإخوان وأخوات وأبناء عم حتى والدته رحمهم الله يجيدون نظم الشعر الشعبي المسمى "بالنبطي" ، لكنه كان من الشعراء القلائل الذين جمعوا الإبداع في الشعر بقسميه الفصيح والنبطي ، وكان مشتهراً بذلك رحمه الله ، ولذا لما ترجمه الشيخ محمد بن عثمان القاضي في كتابه "روضة الناظرين عن مآثر علماء نجد وحوادث السنين" قال : "وكان خطاطاً فائقاً في حسنه للخط والوضوح تختاره على الطباعة ، وشاعراً بارعاً لا يجارى ، تـــرجم لــه عبد الله بن إدريس ، وكان إماماً في الأدب والشعر عربيّه ونبطيه"أ.هـ وقد تقدم قول الأستاذ أبي زياد عبد الرحمن العبد الله الهقاص وهو شاعر نبطي فحل عن الوالد رحمه الله حين قال : "تربع على عرش الشعر الفصيح ، له منهج واضح في الشعر العامي". وكان مما قال في رثائه : |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
[9] |
عضو جديد
![]() |
* أفضل ما أعجبني من قصيدة أو بيت: من من أحسن ما أعجبني من روائع شعر الوالد رحمه الله ما قاله في قصيدة بعنوان "يقولون" وهي في مرض والدته رحمها الله والتي كان مطلعها : |
عضو جديد
![]() |
|
* أفضل ما أعجبني من قصيدة أو بيت: من من أحسن ما أعجبني من روائع شعر الوالد رحمه الله ما قاله في قصيدة بعنوان "يقولون" وهي في مرض والدته رحمها الله والتي كان مطلعها : |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
[10] |
عضو جديد
![]() |
![]() سأحاول بإذن الله بعد نهاية سيرة الجد للدكتور عصام حفظه الله وجزاه خير الجزاء بأن أنزل سيرة الراحل رحمه الله من كتب التراجم خاصة كتاب ابن إدريس "شعراء نجد المعاصرون" لاشتماله على بعض القصائد |
عضو جديد
![]() |
|
![]() سأحاول بإذن الله بعد نهاية سيرة الجد للدكتور عصام حفظه الله وجزاه خير الجزاء بأن أنزل سيرة الراحل رحمه الله من كتب التراجم خاصة كتاب ابن إدريس "شعراء نجد المعاصرون" لاشتماله على بعض القصائد |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لأمير
,
من
,
الأدبية
,
المعاصر
,
الثاني
,
الحي
,
الجزء
,
السيرة
,
الشعر
,
عبد
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أوسع ترجمة لشاعر عنيزة الكبير عبد الله الحمد السناني مع قصائد تنشر لأول مرة | hael1 | منتدى المواضيع العــــامة | 16 | 2009 04:53 AM |
الجزء الأول من السيرة الأدبية لأمير الشعر المعاصر الجد عبد الله الحمد السناني | hael1 | عبدالله بن حمد السناني | 0 | 2009 06:42 PM |
أوسع ترجمة لشاعر عنيزة الكبير عبد الله الحمد السناني مع قصائد تنشر لأول مرة | hael1 | جديد شعراء عنيــــزه | 0 | 2009 03:55 AM |
أبو حمد .. (الجزء الثاني) | روح التميمي | سليمان العليان | 1 | 2008 02:14 AM |
رثاء عبدالله الحمد السناني | روح التميمي | عبدالرحمن العبدالله الهقاص | 0 | 2007 12:43 PM |